فتشا عن لغة العربية
قد جاء ذات ديسمبر 18 لصرف سمع العالم إلى خصاِئص اللّغة العربيّة إلى ميراث ثقافة الّتي تحملها اللّغة العربيّة اعتبر مجتمع المتّحدة الدّولي اللّغة العربيّة لغة رسميّة في ديسمبر 18 سنة 1973 باعتبار أهمّية اللّغة العربيّة الّتي هي لغة أمّيّة لأربعة وعشرين دول الحاليّة ولغة تكليميّ لأربعة وعشرين مليون النّاس في العالم. لا يزال يتقلّد هذا اليوم يوما للّغة العربيّة بحيث عزم فرقة العالم العاميّ للدّول المتّحدة. للّغة العربيّة عناصر كثيرة الّتي تختلف اللّغة العربيّة من سائر اللّغات في هذه الأرض اللّتي في مركز للّغات آلاف. قد طلعت اللّغة العربيّة قبل قرون الّتي بعث فيها خاتم النّبيّ محمّد (ص) مع الدّعوة إلى المكّة. ينتهي أصل اللّغة العربيّة إلى لغة ساميّة الّتي يتكلّم بها جماعة من ذرّيّة ابن نوح أي سام الّذي نجا من فيضان الموقوع في عصر نوح (ع). قد كوّن نموّ كثير للّغة العربيّة الّذي كون اللّغات واليونان في السّاميّة. معنى اللّغة العربيّة مستطاع للتّسجيل والحكاية صريحا. تحسب عن اللّغة العربيّة قوّة موصّلا كما كان عالم بعد الفيضان بداية للحضارة النّاس. نستطيع أن نرى عصر الجاهليّة مهدا لعبة لمّا نذهب خلال تحوّلات التّريخيّة للّغة العربيّة. نعرف عن هذا العصر الّذي كان مجموعة نادرة لكومة النّثريّة والشّعريّة لا نستطيع أن نرى خلفيّة مصدريّة البلاغة للّغة العربيّة نشوءا اتّفاقا ولا قيد الّذي هو مؤقّت للحالات. لهذه اللّغة أجذارا أشدّاءا وإطارا تركيبيّا شديدا ونسبيّة تاريخيّة.
الأقوال عميقة والإستعمالات صريحة والأسلوبات جذّابة جدّا. سهل في اللّغة العربيّة وخفّة في النّطق يكوّنان اللّغة العربيّة خاضرة دائمة في أذهان النّاس. خصوصيّة هذه اللّغة كبيرة الّتي تتضمّن عوالم المعاني بمجرّد الأصوات. ترفع فضيلة وشرف للّغة العربيّة إلى أفق السّماء لمّا اعتبر شعورها الّذي تتضمّنها. نزل القرآن في اللّغة العربيّة إلى النّبيّ (ص) في عصر فيه بلغت ثقافة بلاغيّة إلى قمّة. لا عجب في هذه النّزول في كونه في اللّغة العربيّة الّذي هو نزل لينشر النّور إلى حوالي العالم. وبالتّالي القرآن تسبّب الحديث والكتب الفقه والتّفسيرات والكتب التّصوّف كلّ فروع علميّة لعمق ووسعة لهذه اللّغة. كان عصر العبّاسي عصرا ذهبيّا للّغة العربيّة.
محمد أنفس